منطقة تل العمارنة عاصمة مصر في عصر إخناتون التي شهدت نشأة مدرسة الواقعية الفنيــة (مدرسة العمارنة) كما شهدت أشهر دعوة للتوحيد في التاريخ المصري القديم، وعُثر بها على تمثال نفرتيتي أحد أشهر قطع الآثار المصرية في المتاحف العالمية (متحف برلين) .
منطقة تونا الجبل التي شهدت امتزاج الحضارة المصرية القديمة بالحضارة اليونانية والرومانيــة (مقبرة بيتوزيريس- السراديب– الساقية الرومانية.
منطقة الأشمونين التي تحوى العديد من الآثار الفرعونية واليونانية .
منطقة بني حسن الأثرية التي تعتبر مهد الرياضة، وترجع لعصر الدولة الفرعونية الوسطى ، وبها مجموعة من المقابر عليها مناظر ونقوش الحياة اليومية للمصري القديم
لمزيد من المعلومات أضغط هنا
تتمتع محافظة المنيا بمقومات سياحية هامة تحتاج إلى مشروعات سياحية للاستفادة منها في رفع كفاءة المنتج السياحي بمحافظة المنيا ولتصنيع السياحة بها حتى يتم الاستفادة القصوى من هذه المناطق السياحية ذات القيمة الأثرية والحضاريـة الكبيرة من جميــع عصور التاريخ المصـري (الفرعونى - القبطي – اليونانى – الرومانى – الإسلامى ) . والعديد من هذه المواقع له شهرة عالمية، ومنها عدة مزارات يتمثل أهمها فيما يلى :
أولاً : منطقة تل العمارنة الشهيرة عاصمة مصر فى عصر إخناتون التى شهدت نشأة مدرسة الواقعيـة الفنيــة ( مدرسة العمارنة ) كما شهدت أشهر دعوة للتوحيد فى التاريخ المصرى القديم ، وعُثر فيها على تمثال نفرتيتى أحد أشهر قطع الآثار المصرية فى المتاحف العالمية .
ثانياً : منطقة بنى حسن مهد الرياضة من الدولة الفرعونية الوسطى .
ثالثاً : منطقة تونا الجبل التى شهدت امتزاج الحضارة المصرية القديمة بالحضارة اليونانية والرومانية
رابعاً : منطقة الأشمونين التى تحوى العديد من الآثار الفرعونية واليونانية .
خامساً : منطقة جبل الطير التى تحوى دير السيدة العذراء من القرن الرابع الميلادى ، وتعتبر أحد مواقع مسار العائلة المقدسة .
سادساً : منطقة البهنسا مدينة الشهداء عند الفتح الاسلامى لمصر ، ويوجد بها أضرحة للعديد من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم الذين شهدوا معركة بدر الكبرى ، كما أنها أيضاً أحد مواقع مسار العائلة المقدسة .
سابعاً : تعتبر محافظة المنيا أحد أهم محطات الخط الملاحى القاهرة – أسوان الذى أُعيد تشغيله
بعد فترة توقف طويلة فأثرت سلباً على حركة السياحة لمحافظات شمال الصعيد ، ثم توقف
مرة أخرى.
ثامناً : تتمتع المنيا بمقومات سياحية طبيعية أخرى عديدة فهى تطل على النيل وبها مجموعة
من الجزر النيلية الكبيرة وهى بمثابة محميات طبيعية يمكن توظيفها لخدمة صناعة
السياحة بالمحافظة .
تاسعاً : تتصل المناطق السياحية بالمحافظة بشبكة جيدة من الطرق البرية التى تربط جميع تلك المناطق ببعضها وبشكل يتيح التنقل فى سهولة ويسر .
عاشراً : ترتبط المنيا بمواقع الجذب السياحية الهامة الواقعة على البحر الأحمر ، وتأتى فى مقدمتها منطقة الغردقة التى يمكن الوصول إليها عن طريق الشيخ فضل بمحافظة المنيا .
حادى عشر : تضم محافظة المنيا العديد من الفنادق السياحية متعددة الدرجات ، ومطلة جميعها
على مجرى النيل . كما خصصت المحافظة عدة مواقع متميزة على النيل لإنشاء المزيد من الفنادق السياحية .
ثانى عشر : تنفرد مدن المنيا بجانب تلك المناطق السياحية بطقس مشمس طوال أيام العام
بدرجة حرارة يتطلع إليها السياح الأجانب لقدرتها على إمتاعهم بها دون تعرضهم لتداعيات الحرارة المحُرقة .
ثالث عشر : جارى أعمال التشطيبات للمتحف الآتونى الواقع على النيل والذى يُعد إضافة عظيمة للمقومات السياحية لمحافظة المنيا .
رابع عشر : تم إنشاء مركز للزوار بمنطقة تل العمارنة سيتم افتتاحه عند الانتهاء من إعداده للزيارة وهو أيضاً إضافة هامة للمقومات السياحية بالمنيا .
وبالرغم من هذه المقومات السياحية الفريدة بمحافظة المنيا التى جعلتها تحتل المرتبة الثالثة عن جدارة من حيث التنوع الأثرى وأهميته إلا أن هذا المنتج السياحى الضخم يحتاج إلى العديد من الأفكار والرؤى التى يمكن من خلالها تعظيم العائد الإقتصادى لها ، فالسياحة هى قاطرة التنمية .
ونظراً للأهمية الاقتصادية للسياحة ، ولكون محافظة المنيا مؤهلة لأن تكون السياحة أحد مصادر الدخل الرئيسية لها لما تحظى به من مقومات طبيعية وتاريخية ، لذا يتحتم بذل كل جهد ممكن لكى تأخذ المنيا وضعها على خريطة السياحة فى مصر. وفيما يلى مجموعة من المقترحات والرؤى التى نرى أن تنفيذها سوف يؤدى إلى زيادة حركة السياحة لمحافظة المنيا لتحقيق التنمية المرجوه فى هذا المجال .
إن تحقيق التنمية السياحية المرجوه يتطلب العمل فى عدة محاور على النحو التالى :
أولاً: مشروعات التنمية السياحية
ثانياً : المزارات المطلوب إضافتها للمقومات السياحية بالمنيا .
لمزيد من التفاصيل أضغط هنا
أولاً : منطقة تل العمارنة الشهيرة عاصمة مصر فى عصر إخناتون التى شهدت نشأة مدرسة الواقعيـة الفنيــة ( مدرسة العمارنة ) كما شهدت أشهر دعوة للتوحيد فى التاريخ المصرى القديم ، وعُثر فيها على تمثال نفرتيتى أحد أشهر قطع الآثار المصرية فى المتاحف العالمية .
ثانياً : منطقة بنى حسن مهد الرياضة من الدولة الفرعونية للوسطى .
ثالثاً : منطقة تونا الجبل التى شهدت امتزاج الحضارة المصرية القديمة بالحضارة اليونانية والرومانية
رابعاً : منطقة الأشمونين التى تحوى العديد من الآثار الفرعونية واليونانية .
خامساً : منطقة جبل الطير التى تحوى دير السيدة العذراء من القرن الرابع الميلادى ، وتعتبر أحد مواقع مسار العائلة المقدسة .
سادساً : منطقة البهنسا مدينة الشهداء عند الفتح الاسلامى لمصر ، ويوجد بها أضرحة للعديد من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم الذين شهدوا معركة بدر الكبرى ، كما أنها أيضاً أحد مواقع مسار العائلة المقدسة .
سابعاً : تعتبر محافظة المنيا أحد أهم محطات الخط الملاحى القاهرة – أسوان الذى أُعيد تشغيله بعد فترة توقف طويلة فأثرت سلباً على حركة السياحة لمحافظات شمال الصعيد ، ثم توقف مره أخرى.
ثامناً : تتمتع المنيا بمقومات سياحية طبيعية أخرى عديدة فهى تطل على النيل وبها مجموعة من الجزر النيلية الكبيرة وهى بمثابة محميات طبيعية يمكن توظيفها لخدمة صناعة السياحه بالمحافظه.
تاسعاً : تتصل المناطق السياحية بالمحافظة بشبكة جيدة من الطرق البرية التى تربط جميع تلك المناطق ببعضها وبشكل يتيح التنقل فى سهولة ويسر .
عاشراً : ترتبط المنيا بمواقع الجذب السياحية الهامة الواقعة على البحر الأحمر ، وتأتى فى مقدمتها منطقة الغردقة التى يمكن الوصول إليها عن طريق الشيخ فضل بمحافظة المنيا .
حادى عشر : تضم محافظة المنيا العديد من الفنادق السياحية متعددة الدرجات ، ومطلة جميعها على مجرى النيل . كما خصصت المحافظة عدة مواقع متميزة على النيل لإنشاء المزيد من الفنادق السياحية .
ثانى عشر : تنفرد مدن المنيا بجانب تلك المناطق السياحية بطقس مشمس طوال أيام العام بدرجة حرارة يتطلع إليها السياح الأجانب لقدرتها على إمتاعهم بها دون تعرضهم لتداعيات الحرارة المحُرقة .
ثالث عشر : جارى أعمال التشطيبات للمتحف الآتونى الواقع على النيل والذى يُعد إضافة عظيمة للمقومات السياحية لمحافظة المنيا .
رابع عشر : تم إنشاء مركز للزوار بمنطقة تل العمارنة سيتم افتتاحه عند الانتهاء من إعداده للزيارة وهو أيضاً إضافة هامة للمقومات السياحية بالمنيا
الموقف التنفيذي لمشروعات قطاع السياحة (المشروعات الجاري العمل بها) :